لا زالَتْ أَعْماقِي تَرّجُم
مَشّاعِري لكَ . .
بِحِجَارةِ الذكْرى . . ولا تَمُوتْ !
مَشّاعِري لكَ . .
بِحِجَارةِ الذكْرى . . ولا تَمُوتْ !
/
أّنْتَ حِكَاية . . تَعْقِدُها أَيامي . .
على قُبْةِ الـ رُوح . .
وتَفُكُها لَهفتي لكْ . .
عَنَاقِيداً . . مُلّونَة بِمواعِيدِ الـ نَدى
المُتَرّقِبة حَضُوركَ الـ عَقِيقْ !
على قُبْةِ الـ رُوح . .
وتَفُكُها لَهفتي لكْ . .
عَنَاقِيداً . . مُلّونَة بِمواعِيدِ الـ نَدى
المُتَرّقِبة حَضُوركَ الـ عَقِيقْ !
/
أَتَذْكُر حَبِيبي حِينما نَكون معا ً ؟!
يَتَأبْطُ شّوقٌكَ سَاعِد قَلّبي . .
و تَأْوي رُوحِي إليكَ . .
" تّنْدسُ " في حُضْنِ مَحبَتي . .
وتَنْساب حُروف الـ حُب
على شَفاهِ الـ كَلام . .
وكُلما تَلاقت خُطانا عَلى طَريقِ
الـ لَهْقة . .
تُلامِس مشّاعِرنا صَفْحة الـ كُون . .
فَـ يَتوارى بَعيداً . .
لكي لا يُزْعِج إلّتِحامُنا !
كُنتَ يا حُبي " الأوحدْ " . .
تَسْتَلّ الحُزن . . و المَوت
من دَواخِلي . .
وتَمُدَ لي عُرّى الحَياة . . !
:
لـ أَجْلِ ذلِكَ " عِطْرٌ " . .
انْتَهت بَعْد رَحِيلكْ !!
يَتَأبْطُ شّوقٌكَ سَاعِد قَلّبي . .
و تَأْوي رُوحِي إليكَ . .
" تّنْدسُ " في حُضْنِ مَحبَتي . .
وتَنْساب حُروف الـ حُب
على شَفاهِ الـ كَلام . .
وكُلما تَلاقت خُطانا عَلى طَريقِ
الـ لَهْقة . .
تُلامِس مشّاعِرنا صَفْحة الـ كُون . .
فَـ يَتوارى بَعيداً . .
لكي لا يُزْعِج إلّتِحامُنا !
كُنتَ يا حُبي " الأوحدْ " . .
تَسْتَلّ الحُزن . . و المَوت
من دَواخِلي . .
وتَمُدَ لي عُرّى الحَياة . . !
:
لـ أَجْلِ ذلِكَ " عِطْرٌ " . .
انْتَهت بَعْد رَحِيلكْ !!
/
وَ
كُنتُ أَذوبُ في
فِنْجَانِ عُيونُكَ . . قَطَرات
تَرّشِفُها بـحُبٍ مُتْرف . .
و تَتَصَاعَدُ أنْفاسُكَ مِن
فِنْجانِكَ المَمْلوء بِي . .
أَبْخِرة تَرّسُم قَلّبينِ " ضّمهُما الـ مَدى " . .
:
:
كَيف لَمْ يَرأف بِنا الـ قَدر !!
فِنْجَانِ عُيونُكَ . . قَطَرات
تَرّشِفُها بـحُبٍ مُتْرف . .
و تَتَصَاعَدُ أنْفاسُكَ مِن
فِنْجانِكَ المَمْلوء بِي . .
أَبْخِرة تَرّسُم قَلّبينِ " ضّمهُما الـ مَدى " . .
:
:
كَيف لَمْ يَرأف بِنا الـ قَدر !!
/
جَدَائِلُ غِيَابكَ . . تَشْنُقُني . .
/
لَيتُكَ تَرآني . .
لِـ تَشْهَد بِنَفْسِكَ آثار الـ مَلّحَمة التي
خُضتُها مِنْ بَعْدِكَ !!
كَيفَ حَفَر هَذا الـ دَمْع وَجْهي
كُلّ لَيلةٍ أَبْكِيكَ وَجْدا !
و أَنْيابُ الـ وحِدة تَضْرِس قَلّبي . .
تَطْحَنُني بـ قَواطِع الـ ليلْ . .
وصُورَتُك تَبْكي مَعي وأَحْتَضِنُها . .
عّلها تُدَثر رُوحي لـ تَهْدأ !
:
لَيتُكَ لو تَأْتِي لَحْظة عَابِرة . .
لِـ تَرى الأَمَاكِن كَيف
تَنوحُكَ بِـ حَنِينٍ بَالغْ !
:
أشْيَاؤنا لا زَالت فِي صُنْدوقِ قَلّبي . .
أُخْرِجُها . .حِين يَكْتَمِل الـ قَمْر . .
لـِ أُمَارس مَعَها فَاحِشة الذِكْرى . .
وَ أَغْتَسل بـِ دَمْعي . .
و أَعُود مرة أُخْرى . .
وأُخْرى . . .......................... وأُخْرى . . حَتى يَطْعَنُنِي نَصْل الأَلم . .
فِي خَاصرِة أَمَلي بِقُدُومِكَ . .
و أَتَرّنح أَرضاً . .
لـِ أَنْزِفُ حُزْني . . نَزْفاً . .
فـَ أُفَارِقُ عَالَمْي المُؤَثث بِكَ . .
و أَسْتَفِيقُ على صَوتِ
جُرّحي مُأذِنا
لـ " صلاةِ الإِنْتِهاءْ "!!
لِـ تَشْهَد بِنَفْسِكَ آثار الـ مَلّحَمة التي
خُضتُها مِنْ بَعْدِكَ !!
كَيفَ حَفَر هَذا الـ دَمْع وَجْهي
كُلّ لَيلةٍ أَبْكِيكَ وَجْدا !
و أَنْيابُ الـ وحِدة تَضْرِس قَلّبي . .
تَطْحَنُني بـ قَواطِع الـ ليلْ . .
وصُورَتُك تَبْكي مَعي وأَحْتَضِنُها . .
عّلها تُدَثر رُوحي لـ تَهْدأ !
:
لَيتُكَ لو تَأْتِي لَحْظة عَابِرة . .
لِـ تَرى الأَمَاكِن كَيف
تَنوحُكَ بِـ حَنِينٍ بَالغْ !
:
أشْيَاؤنا لا زَالت فِي صُنْدوقِ قَلّبي . .
أُخْرِجُها . .حِين يَكْتَمِل الـ قَمْر . .
لـِ أُمَارس مَعَها فَاحِشة الذِكْرى . .
وَ أَغْتَسل بـِ دَمْعي . .
و أَعُود مرة أُخْرى . .
وأُخْرى . . .......................... وأُخْرى . . حَتى يَطْعَنُنِي نَصْل الأَلم . .
فِي خَاصرِة أَمَلي بِقُدُومِكَ . .
و أَتَرّنح أَرضاً . .
لـِ أَنْزِفُ حُزْني . . نَزْفاً . .
فـَ أُفَارِقُ عَالَمْي المُؤَثث بِكَ . .
و أَسْتَفِيقُ على صَوتِ
جُرّحي مُأذِنا
لـ " صلاةِ الإِنْتِهاءْ "!!
على حَافَةِ الـ بَوح :
بَقَاياكَ كَانت أَشّد وَفَاء منكْ !!
بَقَاياكَ كَانت أَشّد وَفَاء منكْ !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق