الأحد، 11 مارس 2012

أيُ غُرّبة تَعْتَريِني حِينما أفْقِدُ
مَلامِحُك في لَحظَاتِي ؟!!
وَحِيدة يَعْزِفُنِي الـ ضَياع
بـ لَحنٍ مَكْسور آخِره!!
وأنا مُمْسِكة بِثوبِ الـ لَيل . .
أَلُوك الحُزن بـ فَاه الألم!
وأتَأَرّجَح بين دَمْعَتين . .
ولا أَدْري أَيُشّرِق ضَوء حُلمُي . .
أَم أنّ شّمْسِي هَاجرت إليكَ
ولاء لـِ غِيابِكَ المُبَجل!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق