حَبِيِبي . . .
هَذا الـ مَساء فَاره بِك . .
لازِلتُ أَفْتَرِش قَلبّكَ . .
وأَغْرِسُنِي في عَينَيكْ !
وخُطاي . . تَنْزَلِق عَلى طَرِيقِ الـ فَرّح . .
و تَأْخُذُنِي كِـ غَيمَة . .
تُراقِص أَطْراف الـ مَكان . . والـ زَمَانْ .
وطُيور قَلّبْي . .
تَهْفو إلى قَطْرة مَاءٍ مِن يَنَابِيع عَينِكَ . .
أوَلستَ أنْهَاري و كُلّ أمْطاري؟!
:
الـ يَومْ . .
رُوحُكَ مَدّتْ لي حَبْل مِن سَماوتِها . .
لـ أَعْرُّج إلى سِدْرةِ حُبُكَ . .
حَيثُ تَفْتَرش فَرادِيسكَ خُضْرة الـ عِشْق . .
:
كَمْ بِي لَهْفَة أَن أتَوسَدُ صّدْرُكَ
على فِراشِ الـ دَهْشّةِ المُتَأْرّجِح
مِن نُجُومِ سَماءِكْ!
ولَيّتَ هَذا الـ مَساء . .
يَحَلِق بِي على أَجْنِحَتِهِ . .
ويُلّقِنِي على مُدُنِكَ بـِ كُلّي!
:
الـ يَوم . . بِي رَغْبَة يا " سيد قَلبْي "
أَنْ آتِيكَ بـِ تَجَاعِيدِ حُزْنِي . .
وأَرّمِيها بَين يَدي حُبُكَ . .
لـ تُبْرِئُها بـِ مُعْجِزاتِكَ !
بِي رّغْبَة أَنْ أَبْكِي . .
أَنْ أَثُورُ على أَقْداري وأنا بَين يَدِيكَ
أنْ أَشْتَكِي مِن الرِيحِ التي مَضَغَتْ سَعَادتِي . .
ومِن دَمْعٍ يَمْرَح في عُيونِي !
لَيتَنِي يا حَبِيبي ألّتَقِي بـِ ضَوءِ وَجْهكَ الآن
لـِ أغْتَسل بِه!
لَيتَنِي لو أَجِد ثَّغْرة في هَذا الوقْت . .
أنْفُذ مِن خِلالِها إلى أغْوارِ حَنَانِكَ . .
لـِ تُمَزِّقَ الـ أَلم الـ سَاكِن فِي روحِي !
لـ يَتَنِي لو أَسْتَطيع أنْ أُعَرّي الـ وُجُوه
أمَامِي لـ أَصِل إلى وجْهِكَ . .
وألمُس تَقاسِيمهُ وأرّتَمِي بِحُضْنِه!
:
يُراوِدُنِي شّوقِي لكَ الآن . .
وأَشْعُر أَننِي أَتْعَرى أَمَام
مِرّآت حَنِيني . .
وأَمُدَّ يَد لَهْفَتِي . . تُدَاعِب طَيفكْ . .
مُغْرِية هي تَفَاصِيل الـ لحَظات بـِ حََضْرّتِكْ !
:
"قِدِّيِسي " :
كَمْ أَسْأل نَفْسِي . .
هَذا الـ مَساء فَاره بِك . .
لازِلتُ أَفْتَرِش قَلبّكَ . .
وأَغْرِسُنِي في عَينَيكْ !
وخُطاي . . تَنْزَلِق عَلى طَرِيقِ الـ فَرّح . .
و تَأْخُذُنِي كِـ غَيمَة . .
تُراقِص أَطْراف الـ مَكان . . والـ زَمَانْ .
وطُيور قَلّبْي . .
تَهْفو إلى قَطْرة مَاءٍ مِن يَنَابِيع عَينِكَ . .
أوَلستَ أنْهَاري و كُلّ أمْطاري؟!
:
الـ يَومْ . .
رُوحُكَ مَدّتْ لي حَبْل مِن سَماوتِها . .
لـ أَعْرُّج إلى سِدْرةِ حُبُكَ . .
حَيثُ تَفْتَرش فَرادِيسكَ خُضْرة الـ عِشْق . .
:
كَمْ بِي لَهْفَة أَن أتَوسَدُ صّدْرُكَ
على فِراشِ الـ دَهْشّةِ المُتَأْرّجِح
مِن نُجُومِ سَماءِكْ!
ولَيّتَ هَذا الـ مَساء . .
يَحَلِق بِي على أَجْنِحَتِهِ . .
ويُلّقِنِي على مُدُنِكَ بـِ كُلّي!
:
الـ يَوم . . بِي رَغْبَة يا " سيد قَلبْي "
أَنْ آتِيكَ بـِ تَجَاعِيدِ حُزْنِي . .
وأَرّمِيها بَين يَدي حُبُكَ . .
لـ تُبْرِئُها بـِ مُعْجِزاتِكَ !
بِي رّغْبَة أَنْ أَبْكِي . .
أَنْ أَثُورُ على أَقْداري وأنا بَين يَدِيكَ
أنْ أَشْتَكِي مِن الرِيحِ التي مَضَغَتْ سَعَادتِي . .
ومِن دَمْعٍ يَمْرَح في عُيونِي !
لَيتَنِي يا حَبِيبي ألّتَقِي بـِ ضَوءِ وَجْهكَ الآن
لـِ أغْتَسل بِه!
لَيتَنِي لو أَجِد ثَّغْرة في هَذا الوقْت . .
أنْفُذ مِن خِلالِها إلى أغْوارِ حَنَانِكَ . .
لـِ تُمَزِّقَ الـ أَلم الـ سَاكِن فِي روحِي !
لـ يَتَنِي لو أَسْتَطيع أنْ أُعَرّي الـ وُجُوه
أمَامِي لـ أَصِل إلى وجْهِكَ . .
وألمُس تَقاسِيمهُ وأرّتَمِي بِحُضْنِه!
:
يُراوِدُنِي شّوقِي لكَ الآن . .
وأَشْعُر أَننِي أَتْعَرى أَمَام
مِرّآت حَنِيني . .
وأَمُدَّ يَد لَهْفَتِي . . تُدَاعِب طَيفكْ . .
مُغْرِية هي تَفَاصِيل الـ لحَظات بـِ حََضْرّتِكْ !
:
"قِدِّيِسي " :
كَمْ أَسْأل نَفْسِي . .
تُرانِي . .كَمْ مِن الأَزْمِنةِ اسْتَرّقْتُ
لِـ أصِلَّ إليكْ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق