لا تَمْشِّي إلَهَتِي في طَريقِ الـ حُبِّ مع آلِهَةٍ فَاقِدةٍ لـِ سوطِ العَزِيمَة
وإرَّادَة الشِّوق الـ مُلّتَهِبْ ،
ولا تَثقُبْ نَبَضَات قَلبي سَفِينة " الخِضر "
كَذلك الـ حُبِّ المُتَخَلِّق في انْصَافِ الـ آلِهَة الذِي اغْتَال بَرَّاءَة قِمَاطِه . .
فـَ الحُبِّ وأنّا نَعْلم كُلّ العِلّم أنّ بَرّاءَتِنا لنْ تَطِلّ على النْاسِ ذاتِ يوم ٍ مِنْ عَلٍ لـِ تَقُول لَهُمْ
فَظِيعٌ هو المَوت عَطَشاً في الحُبِّ . .
ولـِ أَننِي آلِهة الحُبِّ فـَ أنا قَادِرة على إرّواءِ العَطَشِّ
اسْطُورّة أنا . . قَادِرة على هَزمِ الأَساطِيرّ
ولـِ أنْنِي عُصْفُورّة أنا . . قَادِرة على الطَيرانِ دُون أنْ تُسْقِطُنِي بَنادِق الخُرّافِة
و أَوهَام أنْصَاف الرِّجَالْ.
ولـِ أنْنِي مَاء ونَار . . فـ أنَا قَادِرة على حِمَايةِ " نَرّسِيسِي "
دُون أنْ يَمَسّهُ رَّمَاد أو يَذْبَحَهُ غُبَار.
ولـِ أنْنِي جِدَّار فـ لنْ تَختَرّقْنِي أَصابِع الصِيتّ الحَسّنْ
أو أَصَّابِع الـ تَدْلِيس أو زّيف الصِّغَار .
ليَس مِثْلّي مَن يُمّثل دَور الأَرّاجُوزْ . .
وليس لـِ مِثلِي أنْ يَعد أو يُعد . .
رُّبَما يَنطَبِق ذلك على الأَوثانِ التي حَولي . .
ورُّبَما على الوثَنِ الذي حَمَلتهُ بعْض الكَلِماتِ التي خَدّعَتْ رَّجُل
حَسِب أنْهُ الأَصْمَعِيّ فـَ تَفَاجأ بـِ أَنّه عَادِل إمَامْ !!!
أنا لَستُ كَلاماً ولَستُ غَمَامْ . .
أنا أَيَّم الله كـَ شَّرطِ قُبُولِ العَمَلِ الإِخْلاص والإِتْقَانْ.
لَستُ كَـ غَيرِي الذي يُحَاول أنْ يُصبِح سَوّياً . . فـَ أصبَح شَّاذاً !
ويُحَاول أنْ يُصبِح عِمْلاقاً . . فـَ أصبَح قَزَّماً !
لَستُ أُعِانِي رُّوح السَّارِقْ . .
ولا لَعَنات المَسْرّوقْ . .
أنا الحُبّ الذي لمْ تَحْمِلهُ غَيمَة انْتِقَامْ . .
أو تُمْطِرّهُ سَّحَابِة كَلامْ .
أنا . .
أنا . . آلِهَة واسْطُورّة قَدِيمَة في الحُبِّ
لمْ يَقْرّأُها إلاّ رَّجُل واحِد فَقَطْ !
نَشَّرَنِي أَمَامِه كَـ صَلاةِ الهَجيِر ومِن ثَّم صَلاّنِي حتى البَرّزَخْ .
انتم يا مُحِبي الآلِهة . .
مَاذا فَعلّتُم لـِ آلِهَةٍ مِن حُبّ . . ؟!
لمْ تَفْعَلوا شَّيئاً . . اكْتَفَيتُم بـِ ذَرّفِ الشَّعُور
ومِن ثَم التَرّحُمِ عَلى الزَّهُورْ !
وإرَّادَة الشِّوق الـ مُلّتَهِبْ ،
ولا تَثقُبْ نَبَضَات قَلبي سَفِينة " الخِضر "
كَذلك الـ حُبِّ المُتَخَلِّق في انْصَافِ الـ آلِهَة الذِي اغْتَال بَرَّاءَة قِمَاطِه . .
فـَ الحُبِّ وأنّا نَعْلم كُلّ العِلّم أنّ بَرّاءَتِنا لنْ تَطِلّ على النْاسِ ذاتِ يوم ٍ مِنْ عَلٍ لـِ تَقُول لَهُمْ
فَظِيعٌ هو المَوت عَطَشاً في الحُبِّ . .
ولـِ أَننِي آلِهة الحُبِّ فـَ أنا قَادِرة على إرّواءِ العَطَشِّ
اسْطُورّة أنا . . قَادِرة على هَزمِ الأَساطِيرّ
ولـِ أنْنِي عُصْفُورّة أنا . . قَادِرة على الطَيرانِ دُون أنْ تُسْقِطُنِي بَنادِق الخُرّافِة
و أَوهَام أنْصَاف الرِّجَالْ.
ولـِ أنْنِي مَاء ونَار . . فـ أنَا قَادِرة على حِمَايةِ " نَرّسِيسِي "
دُون أنْ يَمَسّهُ رَّمَاد أو يَذْبَحَهُ غُبَار.
ولـِ أنْنِي جِدَّار فـ لنْ تَختَرّقْنِي أَصابِع الصِيتّ الحَسّنْ
أو أَصَّابِع الـ تَدْلِيس أو زّيف الصِّغَار .
ليَس مِثْلّي مَن يُمّثل دَور الأَرّاجُوزْ . .
وليس لـِ مِثلِي أنْ يَعد أو يُعد . .
رُّبَما يَنطَبِق ذلك على الأَوثانِ التي حَولي . .
ورُّبَما على الوثَنِ الذي حَمَلتهُ بعْض الكَلِماتِ التي خَدّعَتْ رَّجُل
حَسِب أنْهُ الأَصْمَعِيّ فـَ تَفَاجأ بـِ أَنّه عَادِل إمَامْ !!!
أنا لَستُ كَلاماً ولَستُ غَمَامْ . .
أنا أَيَّم الله كـَ شَّرطِ قُبُولِ العَمَلِ الإِخْلاص والإِتْقَانْ.
لَستُ كَـ غَيرِي الذي يُحَاول أنْ يُصبِح سَوّياً . . فـَ أصبَح شَّاذاً !
ويُحَاول أنْ يُصبِح عِمْلاقاً . . فـَ أصبَح قَزَّماً !
لَستُ أُعِانِي رُّوح السَّارِقْ . .
ولا لَعَنات المَسْرّوقْ . .
أنا الحُبّ الذي لمْ تَحْمِلهُ غَيمَة انْتِقَامْ . .
أو تُمْطِرّهُ سَّحَابِة كَلامْ .
أنا . .
أنا . . آلِهَة واسْطُورّة قَدِيمَة في الحُبِّ
لمْ يَقْرّأُها إلاّ رَّجُل واحِد فَقَطْ !
نَشَّرَنِي أَمَامِه كَـ صَلاةِ الهَجيِر ومِن ثَّم صَلاّنِي حتى البَرّزَخْ .
انتم يا مُحِبي الآلِهة . .
مَاذا فَعلّتُم لـِ آلِهَةٍ مِن حُبّ . . ؟!
لمْ تَفْعَلوا شَّيئاً . . اكْتَفَيتُم بـِ ذَرّفِ الشَّعُور
ومِن ثَم التَرّحُمِ عَلى الزَّهُورْ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق