حِينَما كُنتُ أُصَاب بـِ دُوارِ الـ
حُزْنِ . .
كانت تُرافِقُه شَّهِيةِ الـكِتابَةِ . .
كُنتُ أَكْتُب دُون أَنْ أَتوقَف . .
وأَعَبَث بِكُلِّ الحُروفِ التي اخْزُنُها فِي صُندُوقِ أَبْجَدِيتي . .
اليَوم أَدْرَّكْت أَن حَرّفِي كَان يَبْكِي وهُو يُضَاجِع
سُطُور الغِواية . . فِي مِرّقَصِ الوَرّقِ المَاجِنْ !
قَبَلّ أَن يَبْزغ فَجْر الصَمْت الغَاشِّمْ !
كانت تُرافِقُه شَّهِيةِ الـكِتابَةِ . .
كُنتُ أَكْتُب دُون أَنْ أَتوقَف . .
وأَعَبَث بِكُلِّ الحُروفِ التي اخْزُنُها فِي صُندُوقِ أَبْجَدِيتي . .
اليَوم أَدْرَّكْت أَن حَرّفِي كَان يَبْكِي وهُو يُضَاجِع
سُطُور الغِواية . . فِي مِرّقَصِ الوَرّقِ المَاجِنْ !
قَبَلّ أَن يَبْزغ فَجْر الصَمْت الغَاشِّمْ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق