أَوراقٌ بَيضـاءْ. . احترقتْ شوقاً !
الأحد، 27 مايو 2012
لِماذا تَهْرب الإبْتسَامة كُلما صَادفتُ
وجْهِي في المرآة ؟!
/
أيُّ عُذْر كُنتُ أَحْمِل بَين كَفيّ
حِينما رَّفَضْتُ عِطْرَّه !؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق